قال المحلل ومدير البحوث بالشركة الاستشارية “فرونتير” ألكس وارن، إن شركات أجنبية عديدة ستؤجل دخولها للسوق الليبي إلى وقت متأخر هذا العام.
وأضاف وارن أن الشركات التي تملك بالفعل عقودًا من قبل 2011 مترددة في تجديدها، بينما تواجه شركات أخرى مأزقاً بسبب إعادة النظر في عقودها لاشتباهها في قضايا فساد.
فى هذا الإطار نبه خبراء ومهندسو الإسكان من تعرض المشاريع المتوقفة فى ليبيا إلى الفساد وذلك لتآكل الكتل الخراسانية وتحلل القضبان الحديدية نتيجة لعوامل التعرية الجوية وطول فترة توقف المشاريع الكبيرة التي يدخل عامها الثاني .
وأشار فرونتير إلى أن النوعين الأخيرين مدركان للتغيرات المحلية السريعة في ليبيا أكثر من النوع الأول الذي لايزال يستكشف السوق الليبي للمرة الأولى وهو ما سيدفع هذان النوعان للمجازفة؛ من أجل الحصول على موقع أفضل في السوق.
وأضاف وارن أن الشركات التي تملك بالفعل عقودًا من قبل 2011 مترددة في تجديدها، بينما تواجه شركات أخرى مأزقاً بسبب إعادة النظر في عقودها لاشتباهها في قضايا فساد.
فى هذا الإطار نبه خبراء ومهندسو الإسكان من تعرض المشاريع المتوقفة فى ليبيا إلى الفساد وذلك لتآكل الكتل الخراسانية وتحلل القضبان الحديدية نتيجة لعوامل التعرية الجوية وطول فترة توقف المشاريع الكبيرة التي يدخل عامها الثاني .
وأشار فرونتير إلى أن النوعين الأخيرين مدركان للتغيرات المحلية السريعة في ليبيا أكثر من النوع الأول الذي لايزال يستكشف السوق الليبي للمرة الأولى وهو ما سيدفع هذان النوعان للمجازفة؛ من أجل الحصول على موقع أفضل في السوق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بتعليقاتكم على منشوراتنا و تذكروا قول الله تعالى و ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد