تعرضت خلال الفترة القليلة الماضية عديد التماثيل داخل العاصمة طرابلس للنهب و التخريب و التدمير و العبث من قبل ( مجهولين ) حسب ما وصفته وسائل إعلام ليبية و مسؤولوا الآثار بالمدينة كما لم تبد السلطات بالمدينة أي تحرك نحو الحفاظ على الإرث الطرابلسي و الليبي و من بين المواقع الأثرية و الإرث الطرابلسي الذي دمر :
1- عديد الأضرحة و الزوايا الصوفية ( لا يمكن حصرها ) .
2- تدمير مسجد الشعاب و المقبرة المجاورة له .
3- تدمير مقبرة العائلة القره مانللية .
4- تدمير مسجد عثمان باشا .
5- إقتلاع نافورة ( الحسناء و الغزالة ) من الميدان المعروف باسم ميدان الغزالة .
6- إقتلاع تمثال الأسود الثلاثة من موقعه بمنطقة الظهرة ( المنشية سابقا ) .
و خلال الأيام القليلة الماضية تمت محاولة سرقة تمثال الفارس و الذي يوجد فوق عمود الرخام بمدخل ميدان الشهداء ( الساحة الخضراء سابقا ) .
كما لا ننسى عملية النهب و الحرق لمسجد عبد السلام الأسمر بزليتن و ما تعرضت له الجامعة الاسمرية للعلوم الإسلامية من حرق و نهب و سرقة كما لا ننسى أيضا ما تتعرض له قورينا ( مدينة شحات ) و هذا بعض ما تتعرض له مقدراتنا السياحية و الأثرية من تخريب و تدمير متعمد و ربما يكون متستر عليه أيضا ...
هذه وقفة من أجل الحفاظ على مقدراتنا و ارثنا التاريخي من الضياع على يد بعض المترزقين و الجهلة الظلاميين ...
1- عديد الأضرحة و الزوايا الصوفية ( لا يمكن حصرها ) .
2- تدمير مسجد الشعاب و المقبرة المجاورة له .
3- تدمير مقبرة العائلة القره مانللية .
4- تدمير مسجد عثمان باشا .
5- إقتلاع نافورة ( الحسناء و الغزالة ) من الميدان المعروف باسم ميدان الغزالة .
6- إقتلاع تمثال الأسود الثلاثة من موقعه بمنطقة الظهرة ( المنشية سابقا ) .
و خلال الأيام القليلة الماضية تمت محاولة سرقة تمثال الفارس و الذي يوجد فوق عمود الرخام بمدخل ميدان الشهداء ( الساحة الخضراء سابقا ) .
كما لا ننسى عملية النهب و الحرق لمسجد عبد السلام الأسمر بزليتن و ما تعرضت له الجامعة الاسمرية للعلوم الإسلامية من حرق و نهب و سرقة كما لا ننسى أيضا ما تتعرض له قورينا ( مدينة شحات ) و هذا بعض ما تتعرض له مقدراتنا السياحية و الأثرية من تخريب و تدمير متعمد و ربما يكون متستر عليه أيضا ...
هذه وقفة من أجل الحفاظ على مقدراتنا و ارثنا التاريخي من الضياع على يد بعض المترزقين و الجهلة الظلاميين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بتعليقاتكم على منشوراتنا و تذكروا قول الله تعالى و ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد