رشاد الهوني
( 1356 - 1414 هـ)
( 1937 - 1993 م)
سيرة الشاعر:
رشاد بن بشير السنوسي الهوني.
ولد في مدينة طنطا (وسط دلتا
مصر)، وتوفي في مدينة بنغازي (شرقي ليبيا).
عاش في مصر وليبيا وبريطانيا
ولبنان.
تلقى تعليمه بكل مراحله في مصر، وأقام فيها حتى منتصف
الأربعينيات.
عمل بنظارة المعارف في مدينة برقة، ثم عمل مسجلاً بكلية الاقتصاد
والتجارة حتى عام 1961 حيث تولى إدارة العلاقات العامة لشركة آسيو النفطية.
عمل
مديرًا لتحرير صحيفة «الحقيقة»، وشارك في تأسيس جريدة العرب الصادرة في لندن، كما
أسس مجلة الغد، وأسس مع الصادق النيهوم دار الشورى ببيروت.
الإنتاج
الشعري:
- له قصائد نشرت في مصادر دراسته، في مقدمتها كتاب: «الحركة الشعرية في
ليبيا في العصر الحديث»، وله قصائد نشرت في مجلة النور، ومجلة الإذاعة، وصحيفة
الحقيقة، وله ديوان شعر مخطوط.
الأعمال الأخرى:
- له عدد من القصص
القصيرة.
شاعر ذاتي وجداني نظم الشعر في إطاريه: العمودي التقليدي، والتفعيلي
الحديث، مستلهمًا تجربة القصيدة العربية في سؤال الغربة، وما يترتب عليه من سؤال
الوجود الإنساني، محافظًا على العروض الخليلي وإن تصّرف فيه في حدود قصيدة
التفعيلة، ملتزمًا لغة الشعر الفصيحة ومعجمه الشعري المألوف. عباراته ذات التوجه
الوصفي أو الغزلي ترسل ومضًا لدلالات سياسية يغلفها ضباب الرمز.
( 1937 - 1993 م)
سيرة الشاعر:
رشاد بن بشير السنوسي الهوني.ولد في مدينة طنطا (وسط دلتا مصر)، وتوفي في مدينة بنغازي (شرقي ليبيا).
عاش في مصر وليبيا وبريطانيا ولبنان.
تلقى تعليمه بكل مراحله في مصر، وأقام فيها حتى منتصف الأربعينيات.
عمل بنظارة المعارف في مدينة برقة، ثم عمل مسجلاً بكلية الاقتصاد والتجارة حتى عام 1961 حيث تولى إدارة العلاقات العامة لشركة آسيو النفطية.
عمل مديرًا لتحرير صحيفة «الحقيقة»، وشارك في تأسيس جريدة العرب الصادرة في لندن، كما أسس مجلة الغد، وأسس مع الصادق النيهوم دار الشورى ببيروت.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد نشرت في مصادر دراسته، في مقدمتها كتاب: «الحركة الشعرية في ليبيا في العصر الحديث»، وله قصائد نشرت في مجلة النور، ومجلة الإذاعة، وصحيفة الحقيقة، وله ديوان شعر مخطوط.
الأعمال الأخرى:
- له عدد من القصص القصيرة.
شاعر ذاتي وجداني نظم الشعر في إطاريه: العمودي التقليدي، والتفعيلي الحديث، مستلهمًا تجربة القصيدة العربية في سؤال الغربة، وما يترتب عليه من سؤال الوجود الإنساني، محافظًا على العروض الخليلي وإن تصّرف فيه في حدود قصيدة التفعيلة، ملتزمًا لغة الشعر الفصيحة ومعجمه الشعري المألوف. عباراته ذات التوجه
الوصفي أو الغزلي ترسل ومضًا لدلالات سياسية يغلفها ضباب الرمز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بتعليقاتكم على منشوراتنا و تذكروا قول الله تعالى و ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد